الشعب يريد
منذ شهرين
اجتمعت في 25 يوليو/ تموز 2025، وفود دبلوماسية من إيران وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، في مدينة إسطنبول التركية، لمواصلة المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني، وذلك في القنصلية العامة الإيرانية بعيدًا عن التغطية الإعلامية.
في الآونة الأخيرة، يجري الحديث عن تداعيات التهديد الأوروبي بتفعيل "آلية الزناد" (Snapback) لإعادة فرض العقوبات الأممية على طهران، بالتزامن مع تصاعد التوتر بشأن مستقبل البرنامج النووي الإيراني بعد العدوان الأميركي الإسرائيلي الأخير.
إسماعيل يوسف
في تصعيد يعكس تحولا في السياسة الإيرانية من الدبلوماسية إلى المواجهة، عقب العدوان الإسرائيلي الأميركي عليها، أعلنت طهران رسميًا 2 يوليو/تموز 2025، تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
منذ ٣ أشهر
لا يعرف على وجه التحديد مدى وحجم تأثر القدرات النووية الإيرانية، بعد أن دخلت الولايات المتحدة الحرب الإسرائيلية ضد إيران وشنت هجمات على 3 مواقع رئيسة.
سلطت صحيفة عبرية الضوء على تحوّل في الإستراتيجية الإيرانية نتيجة العقوبات الأميركية الجديدة، مشيرة إلى أن طهران تركز الآن على تعزيز علاقاتها مع أوروبا وبعض الدول العربية، مثل مصر.
منذ ٤ أشهر
بينما تواصل واشنطن الترويج لاتفاق مع طهران بشأن برنامجها النووي، تداولت وسائل إعلام دولية معلومات استخباراتية تشير إلى أن “إسرائيل تستعد لمهاجمة منشآت نووية في إيران”، مع تأكيد أن خطوة كهذه لا تحدث إلا بضوء أخضر أميركي.